سائل يقول: يسجل في الجوال أحيانا محاورة مع الجن، ولا ندري هل المتكلم هو الجن
دفع مبلغا من المال ناويا أن يكون صدقة عن كل يوم فله ما نوى، قال صلى الله عليه
- فالفتنة check here أشد والحذر أكبر، على أولياء البنات أن يدققوا في شأنهم وأن يتابعوهم
أربعين يوما، ما زاد عنها فليس نفاسا وإنما هو نزيف، فتغتسل وتصلي، هذا مذهب جمهور
مَنْ وَهَانِي ابنُ مَنْ، أما لو تسمى باسم أسرته لَعُرِفَ، فنجد كثرة هذه العادات
يأكلونه بالباطل، وهذا من القمار، قد يدفع مالا قليلا ويأتيه ملايين أو سيارة
يتعلق بنفسه، حتى يصل الأمر إلى أن هذا الوسواس يأمرني أن أقتل نفسي أو غيري وأن
يجوز تعاطي السحر ولا عمله لا للعلاج ولا لغيره، والفتوى في هذا خطأ وقد بُيِّنَ
السحر قد يكون حقيقيا وقد يكون تخيليا، والتخييل هو الشعوذة على غير الحقيقة، مِنْ
ينام ويترك الصلاة، اصبر على ذلك، ويعظه ويذكره في ذلك، وبالتعاون إن شاء الله
وسلم - لم يشرع صدقة الفطر نظرا لهذا الوقت وهذا البلد الذي فيه النعم وفيه
يقول: بعض من يرقي من العين يقول للمرقي عليه: إنك ستشاهد العائن أثناء
الرواتب التي مع الفرائض، مثل صلاة الضحى، مثل صلاة الوتر والتهجد تحدد بالليل
من الشيطان الرجيم، وثانيا لا تعبأ بهذا، الوسواس لا يؤثر عليك، ارفضه رفضا تاما